القصه تدور على الخثوله من ذوي عون منالعبادل من مطير وقوم يقالهم العرفا من الظفير قوم العصلب.....في يوم من الايام مدو قبايل من مطير وكان من ضمنهم العشاوين العبيات والحلف المعادله وبعض الدياحين وبعض القبايل ...يبون جوخه وجريبه والفياض اللي حولها وكانت هاك السنه سنة ربيع على الحجره وكان من ضمن العرب اربعه او خمسه فريس وهم محمد بن مخلد بن مبتل وسند الخثل الملقب بطير السعد والحميدي الخثل.. وخلف ومعزبته.. وكلهم ابوارديه ومعهم اباعر تسمى الريشا .....وعشو على منطقه يقالها الجريبه ..وكانو ينتظرون ربعهم الخثوله يلحقونهم من ديار ذوي عون.......قال واحد منهم يالربع انا كني شفت ضول من بعيد واضنه ركب ولاهم واحد والله ياهقوتي انهم واجد.. ...... وقال محمد تدرون قومو على ولايف البل قبل مغيب الشمس (( الحيران والبكار الصغار)) وحطوهن ورى الحجب ..عشان الاباعر لشلعوهن القوم تعيي تبغا ولايفهااا...يوم حطوهن وقربو البل ....صاح محمد في معزبته وقال اجمعي لنا من الحطب نبي نشب الضو ولاتطفي....وشبو الضو..قال محمد لاتغطين وتنامين وتطفي النار ...والرياجيل كلن يجيله في طرف وينسدح ...واعياهم التعب والشديد واضنهم انعسو...وغطت البنت ونامت ...يوم طفت الضو ....وساعة خمد سناها... يقول محمد نعست شوي واقحص. على صوت دكيك البل وهو يصيح فيهم البل البل البل لاعنبوكم اباعركم الريشا اخذة...وكلن يلقط سلاحه..قال محمد لخوه خلف ...خلف ياولد ابوي قم وناد البل واحدهااا حدي بالصوت وان اسمعت احداك تراها بتنكس ..وهم يركبون ويلحقون بالقوم ويتصامخون ويعينهم الله ويذبحون اثنين والباقي يهجون .. الباقين خافو من العرب لا تصحا على صوت الصياح ..يقول خلف يوم قمت اعط بالحدا والبل تومي بارقابها عن المشي وتنكس يم ولايفها صوب المراح... يقول واحد منهم معه بندق سواري نزل من ضهر الذلول والعريفي يثِور بندقه عليه ويجيبها الله في عرقوب بندقي وتكسرها نصين..يقول وانا اتماسك انا وياه..ويقعد يعتزي ويقول يهبا الموت وانا خيال العريف..يقول وانا امد يدي واتناول شلفا كنت محتزمبها وانا اضربه بها على مفرق انحره واخليه...والعيال يذبحون واحد كان في النصيفه رموه رمي ....وحنا نرد الأباعر ..وتجتمع علينا العرب واول من جانا الحلف المعادله.. يقوولون كسبنا من وراهم ذلولين وركبي وبندق (ام دربيل) وبعض الزهاب.. يوم اصبح الصبح وهم يمدون يم جوخه ...بعدها وصل عقيدهم حامد المبتل الخثل وباقي الجماعه واخبروهم بما حصل وقالو ذولا قوم العصلب العرفاء من الظفير ووسمهم الباب على الفخذ قال الشيخ حامد مادحاَ العرفا وقال (((العرفاء ذباحة العقدا)))) *احد الشيبان الموجودين من شارف على المية سنه عمره...يقول والله اني اذكر واحد من المذبوحين كان رجال ًنضر ومفتول وشواربه عطرا......ادفنوهم الجماعه في هاك الفيضه............................................ ............
وهاذي قصيدة حامد المبتل الخثل فيهم
يا بكرتي يا للي شعتك النحايا/ جاني عوضها في العريف الطويلات
كسبتها حره بسوق المنايا / من ضرب يمنا ضاريه للمروءات
غارو يبون ارقابنا والمطايا / يومن على جريبه ندوس الصعيبات
الذود ما توخذ وهلها شلايا /تبغا ولايفها ورى الحجب موطاة
نعمٍ بربعي في نهار العرايا /ولا ذمهم اهل البيوت المذرات
12-02-2023, 06:27 PM
قصة الخثوله مع قوم العصلب العرفا
العرض العادي
