قصة الشيخ مويس السناح المشرافىآ

قصة الشيخ مويس السناح المشرافىآ

قصة الشيخ مويس السناح
الشيخ مويس بن رزيق السناح المشرافي ،له الشيخة والرئاسة من عهد والده الشيخ: رزيق السناح الذي يقول فيه القائل، ضمن بعض المشائخ :




ياشيخنا يابن عقيـل
وحمود ورزيق السناح
الى متى نبـي نقيـل
نبي ندندن بالصبـاح



واستمرت الشيخة لابنه دويلان ابن مويس وفي أبناء دويلان إلى هذا التاريخ .
ونعود للقصة غزا مويس على بعض القبائل المعادية ومعه البعض من الدياحين، والبعض من الشطر، والبعض من المهالكة، والبعض من المشاريف .
وأول ما وقع نظرهم على قطيع من الإبل فاستقفوا عليها وحولوا بها ليلا مع عقبة منقار ضيق وصعب السلوك فعبرت منه الإبل، ألا واحدة هابت الطريق ورجعت مع دربها فتعلق فيها رجل من الدياحين يدعى: خزيم بن سالم بن هادي فعندما عندت عليه وظن انه لا يستطيع ردها لغدها في نحرها بالشبرية فطاحت فتقطعوها على ركابهم.
وفي أثناء تقطيعها كان كل منهم حريصا على تناول شيء من الكبد والقلب والكلى وقد ادخل احد المهالكة يده للسيطرة على نزع القلب فأصابته شبرية الديحاني إصابة بليغة, صاح المهلكي منها وادعى أنها إصابة متعمدة.
وكاد أن يبطش بعضهم ببعض لولا أن حال مويس بينهم وأدخل الدياحين في وجهه لميراد الحق، وعصبوا على يده وتركوه عند الإبل, ورجع البعض لطلب المزيد من الغنيمة فظفروا بقطيع من الأغنام فلحقوا بها رفاقهم, واقتسموها بعد وصولهم.
وقضى مويس السناح بين المهلكي والديحاني باليمين على الديحاني عن العمد، وقضى للمهلكي بناقة من قسم الديحاني. (انتهى).

وهذه تعتبر من مناقب الشيخ مويس السناح وفراسته.

الموضوع الأصلي: قصة الشيخ مويس السناح المشرافىآ || الكاتب: المشرافي || المصدر: منتدى الجبلان الرسمي

www.aljblan.net

المصدر: ::منتدى الجبلان الرسمي::

تعليقاتكم البناءه هي طريقنا لتقديم خدمات افضل فلا تبخل علينا بتعليق

قصه فيها من الحكمه


اشكرك عالقصه الجميله

تقبل مروري

اخوك

الملعبي

الملعبي لاهنت علي المررور

المششرافي

ونعم فيك أخوي المشرافي ونعم بالشيخ مويس السناح
موضوعك نور المنتدى
إلى الأمام والله يوفقك

ماعليـك زود سطام العوووض

لاهنت علي المرور


المشررآفـىآ

لا هنت على ايراد القصه الجميله

يعطيك الف عافيه يالمشرافي

الله يعطيك العافيه علي القصه


ولا هنت اخوي

الله يعافيك
على
القصه
لا
هنت

مشكوور اخوي المشراافي على القصه الرائعه

تقبل مروري المتواضيع اخوي الغالي